الاثنين، 15 نوفمبر 2010

My beloved uncle



This picture is one of the rarest pictures that I have when I was in Iran in 1991.The man whose I am sitting in his chest (Sayed Kamel Al-Hashimi) is the husband of my father's aunt " Layla", the most Knowledgable and educated man I have ever seen in my life. Reading is the most lovely thing to him and time is sacred in his life.

The one that sitting next to us, is my father uncle Shaikh Mohammed Jawad Darwish, the one that I did not expect him to leave from this life quickly. He is the one that I was so linked with him emotionally in a deep way. He Fought for the disease that he suffered from for a period of three years , visiting Saudi Arabia, Singapore and finally Qatar. I will never ever forget the days walking to Al-Amal hospital to see your beautiful smile. I swear to God that I did not expect that you will leave early!

4-2-2010- On Friday- will not forget this bad date. I did not expect that I will get up in the morning and see your picture at the first page of Alwasatnewspaper Website. I will never forget my heavy tears which fall for you.

All of your doctors and nurses were shocked when thay saw you dealing with the burden of your disease. " You are a Fighter", one of the quotes in his notebook that a doctor wrote for him in Singapore.

I will not forget you, your smiles, your love, your generosity, your warm words, and your interesting conversations.

I love you...الفاتحة لروحه الطاهرة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين إهدنا الصراط المستقيم صراط اللذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الظالين صدق الله العلي العظيم

نظرية إبن خلدون في العولمة


نظرية إبن خلدون في العولمة
في عصرنا هذا هي , لا مكان للضعيف أن يثبت مكانتة أو أن يفرض رأية وثقافتة، فالبقاء والسيطرة دائما للأقوى.أربع كلمات هي نظريتة: "المغلوب مولع بتقليد الغالب" ، هكذا قسم إبن خلدون الثقافات، فهنالك ثقافة ضعيفة، تفتخر وتزهو عندما تقلد الثقافة القوية الغالبة. فعلى سبيل المثال: تفتخر الثقافة الضعيفة عندما تلبس الفساتين الفرنسية، أو تركب السيارات الألمانية، أو حتى عندما تأكل الفواكة المزروعة في الغرب، ومن هنا جاء قول الشاعر: "لا خير في أمة تأكل مما لاتزرع وتلبس مما لا تصنع". يجد بي الإشارة هنا إلى أن العولمة قديما تواجدت بتواجد الأقوياء. فالعرب والصينيون والبرتغاليون كانوا أقوياء، وكانت الثقافات الضعيفة تقلدهم، أما في الوقت الحالي فإن العولمة تتمركز في الغرب، ومن هنا جاء مصطلح "التغريب" أو "الأمركة". ففي السابق، حاولت الإمبراطوريات القديمة مثل الإمبراطورية الرومانية والفارسية أن تصبغ الشعوب التي تبسط نفوذها عليها بثقافتها، وتسعى لترسيخ هذه الثقافة في مختلف جوانب حياة هذه الشعوب. وقد عملت هذه الإمبراطوريات لتوجيه قيم هذه الشعوب وتقاليدها وفق النمط الذي تريدة، فكانت هذه الخطوة الأولى نحو العولمة.
يقول أحمد مجدي حجازي في مقدمة كتابه "الثقافة العربية في زمن العولمة" بأن "المواطن العربي المعاصر يعيش في عالمين متناقضين تضمان ثقافتين غير متكافئتين، ثقافة تراثية مفعمة بالمواطنة الأصلية، وأخرى عولمية تغريبية تسلبه الأولى وتدفعه نحو عصرنة فردية موكبية مصطنعة، وهذا ما نسمية بالأصالة والمعاصرة. وبين العالم الأول و العالم الثاني يقف العربي عاجزاً عن الوصل بين ماضيه التراثي وبين عصرنة الآخر المغتربة عنه، فيصبح شأنه شأن غيره من دول الجنوب الفقير، منفصماً في ذاته، مغترباً في ثقافتة، لا يعرف كيف يواجه تجليات العولمة وإشكالية الخصوصية، فيعيش في عالم من الوهم ونسق من الخيال يصنعه لذاته، إما هرباً من واقع أو عجزاً عن الفكاك منه، فلا يجد مخرجاً إلا أن ينكص إلى ماضيه يتباكى عليه، ومع ذلك قد يسعى للعصرنة المظهرية المصطنعة، فيصبح ممسوخ الشخصية، فاقد الهوية غير قادر حتى على التكيف مع المواقع أو التصالح مع الأنا أو التعايش الحر مع الآخر من أجل إعادة إنتاج الذات" .

صحيفة تفكر

صحيفة تفكر -Social Psychology
فكر في كيفية علاقة التنشئة الاجتماعية في التوافق الاجتماعي للفرد، وعلاقة التنشئة بصورها الايجابية أو السلبية في نشأة الفرد، وعلاقته بالآخرين؟

التنشئة الإجتماعية هي الركيزة التي تبنى عليها سلوكيات الفرد، إذ يتعلم الفرد من المجتمع تلك السلوكيات، وبعد ذلك يمارسها كنتيجة لما تعلمه. فالمجتمع يحتوي على المنشئين الإجتماعين وأولهم (مثلما قسمناهم في محاضراتنا)، الأسرة، متمثلةً في الأم و الأب و الإخوان. ومن وجهة نظري، فإن تأثير الأم على الأبناء أكثر من تأثير الأب عليهم (بالرغم من عدم تجاهلي لدور الأب). فعلى سبيل المثال، أخوان النبي يوسف علية السلام يجمعهم نسل أبيهم يعقوب، ولكن ما يجعلهم مختلفين هو أمومتهم. فالفرق بين يوسف وأخوانه هو الأم الطيبة التي ربته على الفضيلة وإحترام الآخر، وليس في أمهات أخوانه الكبار، اللذين ربوهم على الحسد والحقد، مما جعلهم مختلفين عن يوسف. من هنا يبرز إلينا تأثير الأم العظيم على أبنائها. فهم يأخذون منها كل شيء، الحسن والقبيح، الحميد و الخبيث. مثال آخر: عندما يرى الأبناء أن أمهم تصرخ في وجه أبيهم، فإنهم يبدأون بتمثيلها وتقليدها، فيصرخون في وجه أبيهم بدون إحترام لمكانتة ومنزلتة في المنزل. الأسرة هي اللبنة الأولى للمجتمع، وبدونها لا يوجد المجتمع أساساَ. لذلك أدعوا جميع المسؤلين بالإهتمام بجميع الأسر، في أي مجتمع من المجتمعات، لكي نفرز مجتمعا صالحا وطيبا، وخصوصا الأم إذ يقول الشاعر "الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق".

تهدف التنشئة الإجتماعية بإختصار إلى إكساب الفرد أنماطاً من السلوك السائد في المجتمع. يجد بي الإشارة هنا إلى ماتعلمته سابقاً إلى وجود نوعين من الثقافات، ثقافة عامة Mass culture) ) وثقافة شعبيةPopular culture). ) فلكل شعب ثقافة شعبية تميزه عن الآخر. على سبيل المثال، العرضة، اللغة العربية المحلية، الثوب الأبيض، الغترة والعقال، المجبوس، وغيرها- تعتبر ثقافة خليجية، تختص بمنطقة جغرافية محددة. أما الثقافة العامة فهي كالوجبات السريعة، الجينز، الكوكاكولا، ربطة العنق، فهي تستخدم في كل مكان بالرغم من أنها إفرازات لثقافة معينة، الا وهي الثقافة الغربية. على سبيل المثال، عندما أسافر لدولة غربية، لابساً ثوبي الأبيض، فإن كل العالم سوف تنظر إلي، وكأن هويتي أصبحت تحت المحاكمة "My identity will be under trail". مثال آخر، قديماً، إستخدم الأميركيون السود أحزمة البنطلون لضرب بعضهم البعض في السجن، ما عدا بإدارات السجون بسحب هذه الأحزمة. لذلك نراهم اليوم يمشون وكأن ملابسهم سوف تنزل للأرض، فتحولت من ثقافة شعبية، تختص بالسود، إلى ثقافة عامة، تستخدم في كل مكان. ما أردت قولة هو أن ثقافة مجتمعاتنا ترتبط بالمساحة "Limited Space"، وأن كل شعب له مميزاتة وخصائصة التي تميزة عن باقي الثقافات، وهذا هو هدف التنشئة الإجتماعية، التي تكسب الفرد سلوكيات المجتمع وأنماطة المميزة.
يتأثر الفرد بأقرانه، وخصوصا أعمامة و خيلانة وأبناء عمومتة، فيكتسب منهم سلوكيات معينة. وكذلك من أصدقائة ومدرستة ووسائل الإعلام ورجال الدين. ومن هنا يأتي دور الأسرة التي تعمل كالفلتر الذي ينقيه من الشوائب، فهي سلوكيات مكتسبة من خارج المنزل، فتحدد له الملائم وغير الملائم.

من وجهة نظري، الطفل كال"عجينة اللينة"، تستطيع أن تشكله كما تشاء وكما تحب، وليس عندما يكبر، فالتنشئة الإجتماعية ترتبط بالعمر، فمن الصعوبة أن تربي رجلاً على الأخلاق الحميدة بعد مضي شوط طويل من عمرة، لذلك فهي تبدأ من الطفولة المبكرة، وإن التربية لاتختص في الإنسان فحسب، بل وتختص حتى بالحيوان. يكفيك أن تزور سوق واقف وتسأله عن أسعار الببغاوات "parrots". سوف تجد أن بعضها غالي الثمن وبعضها رخصها رخص التراب، والفرق بينها هو أن بعضها لقي عناية وتربية واضحة بحيث مجرد أن تمد له بأصبع سبابتك فتراه يطير مباشرةً ويقف عليها. أما النوع الآخر، فهم معدومون، يتشاجرون مع بعضهم البعض على الطعام، إلى درجة أنهم يجرحون بعضهم بعضا، فينزفون دماً، ولا يكتفون بذلك، فهم يعضون يدك بقوة وكأن بينك وبينهم عداوة!! وكأنني أكتشفت قاعدة عامة، تستطيع تطبيقها على الإنسان والحيوان والنبات وهي أن من "يتربى تربيةً صالحة حسنة، فإن سعرك وقيمتك في مجتمعك سترتفع، وعلى العكس تماماً إن لم تكن ذا تاهيل وتربية صالحة، فإن قيمتك تنهار، فتكون منبوذاً وشاذاً".

يجب عدم توبيخ الطفل في بداية إكتسابة للمهارات، فعندما تراه يقلد أباه للصلاة ويخطأ، لا يجب عليك توبيخة، بل يجب أن نشجعة (وهذا مانسمية بالتدعيم الإيجابي)، إلى ان يطبقها تطبيقاً صحيحا. يجب أيضا أن نعلمهم على النظافة، فهنالك الطفل الذي يرمي الأوساخ في الأرض، وهنالك الذي تراه يبحث عن القمامة، إلى أن يجدها. يجب على الأبوين أن يحددا سلوكين متشابهين في التعامل مع الأبناء، فلا يكون هنالك عدم إتساق، فترى الأم توبخ، والأب يسامح، وهنا يقع الطفل في تناقض، فهو لا يعلم إن كان مافعلة صحيح أم خاطئ(عدم إتزان الطفل إنفعالياً). كذلك أيضاً عندما يريد الأب والأم أن يتشاجرا، فعليهما التشاجر خلف جدار، لكي لا يراهم الأطفال، فيقعون في جو من الحزن والألم النفسي. فلأم والأب هما أكثر إثنين يحبهم الطفل في العالم، فكيف به يراهما يتشاجران؟ لذلك يتزلزل كيانه. يجب أن يكون عطاء الأبوين "عطاءاً بلا حدود"، فلا يقصرون في إشباع حاجتهم العاطفية، فيلجأون إلى غيرهم، ويقع المراهق في حب فتاة أجنبية، فيكتم الكثير من الاشياء عن أمه وأبيه. لذلك وجب على الأم والأب أن ُتقبل أبنائها قدر ما تشاء. على الأبوين أيضاً أن يجعلوا أولادهم في غرفة نوم واحد، وخصوصا في فترة المراهقة لأنها فترة حرجة للغاية. يجب توزيع الأدوار على كل فرد من أفراد المنزل، وإعطاء الأولاد بعض المسؤليات المحددة ليتم إنجازها بصورة جيدة، ومن هنا ينشأ لدى الطفل حس بالمسؤلية، وبالتالي تخف إدارة شؤون المنزل عندما يكبر الأبناء، فهي ثقافة التعاون، فالتعاون هو "الحب" ويجب ان نعلم أبنائنا عليها. من وجهة نظري، الأمن النفسي هو أهم شيء في الحياة، فإن كان الفرد مرتاح البال، إستطاع إنجاز كل عملة بنجاح، وإن كان يفكر ويفكر ويفكر، فسوف يتعب نفسيا، ولن يحقق شيئاً. فعلى سبيل المثال، يتم تهيأة لاعبي كرة القدم نفسياً قبل المباراة، وإبعادهم عن وسائل الإعلام المخيفة التي تضغط عليهم من أجل تحقيق الفوز.

حسن عبد الهادي درويش
International affairs student-QU
مع تحياتي وإخلاصي

الثلاثاء، 16 فبراير 2010

One of my unforgettable periods of study is Foundation

It is considered to be a very important turning point in my life. Foundation is fruitful and it helps me in building strong standard right from the beginning, simply because I have benefit a lot as I improved my skills in word formation, use of English, listening, reading as well as writing. This period teaches me a lot. I have learned how to be punctual and attend my lessons on time. I have learned all about the university system as well.


Foundation is my way towards a better view. It enhances my willingness to be
well prepared for the coming courses. It also refreshes my mind of things that I
learned in early stages. It is a good opportunity to me to know well qualified
teachers especially Ms Lynn hassouna, who encourages me to achieve and learn. She
provides me with different supplementary materials and samples of previous TOEFL and
Ielts exam papers


Hassan

نقاء القلوب

قيل عن محبوبي ذات يومٍ بتعبير عفوي- وعن غير قصدٍ بالمعنى- " إن رب العالمين سوف يحتار بالطريقة التي سوف يدخل بها محبوبي الى الجنة، أيدخلة مكبوباً بسرعة البرق؟ أم يأمر الحور العين بجرة اليها؟"

كلمات لاتزال بالذكرى لمعشوقٍ سكن الضلوع والوجدان، يصفة الجميع ب "نقي القلب" الذي لا يحمل جزيئات ضغينةٍ او حقد على احد، بل حتى على اعدائة، اللذين يتمنى لهم الخير والصلاح دائماً.

قلبٌ ناصع البياض، يشع بنور الايمان،يتلألأ مزدهراً في كل اللحظات وفي كل المناسبات،يتمزق حزناً عندما يسمع بكاء طفل او انين آلام اي مخلوق في هذه الدنيا، فما أجملها من "إنسانية"! حنونٌ الى أنني اكتشفت انه يملك "قلب أم"!

لم أرى رجلاً يبتسم للناس بالرغم من بكاء جراحات قلبه العظيمة، يبتسم ويضحك ليقول للدنيا "يادنيا، انا أكبر منك"، فحقاَ عندما يريد رب الأكوان ان يختبر عبداً يبتلية بألوان المصائب ليرى مدى ثباتة وصبرة على مصائبة التي تزيدة قوة الايمان، فقوة إيمانة هي سر نقاء جوفه.

كم يا أحبائي نحتاج الى مثل هذه الأرواح الشفافة في حياتنا،فهم-كما اعتقد- نادرون وكأنهم ماسة مفقودةٌ في الصحراء، فلو تخيلنا بأن كل فردٍ من أفراد مجتمعنا يتصف بصفات محبوبي فماذا سيحدث؟ لو حدث ذلك لضمنت لكم العيش في "جنة"،جمالها الحب ونقاء القلوب.

رمضان، شهر المحبة والغفران، فرصة لاتقدر بثمن، لا تتكر باللعام الا مرة-وقد-لاسمح الله-لا تتكرر ثانيةٌ، لذلك وجب على جميع المسلمين استغلالها وخصوصا أننا نعيش في هذه الفترة "ليالي العمر" التي يزيد فضلها عند الله، ولن يستغلها الا الطامح الذي يريد ان يغير من نفسة،وان أحد مخارج هذا التغير إتصاف الانسان بصفاء القلب، ليغدو بشرا ملائكياً محبوبا لدى الجميع.

To the pure heart....warm regards

To the pure heart....warm regards,